[vc_row][vc_column width=”1/1″][vc_column_text]
نظام التحكم الذاتي بالسرعة
[/vc_column_text][vc_column_text]
يعمل “نظام التحكم الذاتي بالسرعة بنفس الطريقة التي يعمل بها نظام تثبيت السرعة التقليدي، باستثناء أنه يستخدم مجسات أشعة الليزر، أو الرادار، للمحافظة على سرعة المركبة، وعلى مسافة التتابع بينك وبين المركبة التي أمامك. إذا أبطأت المركبة الأمامية فإن مركبتك ستتباطأ تلقائيا أيضاً.
[/vc_column_text][us_separator][us_image image=”1336″ align=”center” size=”full” link=”%7B%22url%22%3A%22%22%7D” css=”%7B%22default%22%3A%7B%22border-radius%22%3A%2215px%22%7D%7D”][us_separator][vc_column_text]
خطر الاصطدام تسمع أولاً صوت التحذير، ثم تفعّل الكوابح عند تناقص مسافة التتابع، وتضاء أنوار الكوابح الخلفية.
تزايد خطر الاصطدام يتعالى الصوت للتحذير من دخول المسافة الحرجة، وتبدأ الكوابح بالعمل فعلياً بشكل أوتوماتيكي يمكن الشعور به.
المرحلة الحرجة لخطر الاصطدام يتزايد الصوت بشكل ملحوظ للتحذير من أن المسافة أصبحت أكثر خطورة، ويتم ضغط النظام على الكوابح بشكل أقوى لإيقاف المركبة، وقد تتوقف المركبة تماماً من قِبل النظام.
ومن فوائد هذا النظام أنه يمكنه تلقائياً تعديل السرعة وصولاً للسرعة القصوى التي حددتها مسبقاً، كما يجنبك الإرهاق الذي قد تشعر به أثناء الرحلات الطويلة، ويسهم أيضاً في توفير الوقود.
أما من سيئاته، فقد لا تعمل المجسّات بالشكل السليم خلال الظروف الجوية القاسية، وقد تكون ردة فعلها بطيئة عند التباطوء المفاجئ للسير. لذلك، يحتاج الأمر منك إلى التيقظ التام أثناء القيادة.
[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]